مصر 24
الخميس 25 ديسمبر 2025 مـ 04:17 مـ 6 رجب 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سامر شقير: المشاريع العملاقة في السعودية تفتح آفاقاً غير مسبوقة للاستثمارات الأمريكية النوعية سامر شقير: مؤشرات الاستثمار تؤكد انتقال السعودية إلى مرحلة الاقتصاد عالي الثقة سامر شقير: ثقة المستثمرين تتجسد في 719 مليار ريال استثمارات غير حكومية سامر شقير: أرقام ”أبشر 2025” تكرس مكانة المملكة كقوة استثمارية عالمية رائدة وفق رؤية 2030 سامر شقير: تصنيف الرياض ”مدينة نشطة عالمياً” ليس مجرد إنجاز صحي بل محرك اقتصادي يعزز جاذبية الاستثمار الأجنبي سامر شقير: 280 مليار ريال استثمارات ”اللوجستية” السعودية تعكس نضج الشراكة مع القطاع الخاص.. والنمو يقود المنطقة إجادة السعودية للطيران.. رؤية متقدمة تدمج ”الإدراك البشري” بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن البيئي والغذائي في المملكة ”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم

مقطع مسرب لجنود الاحتلال يبكون ويصرخون بعد استهدافهم (فيديو)

المقاومة تستهدف منزل تحصن به جنود الاحتلال ببيت حانون
المقاومة تستهدف منزل تحصن به جنود الاحتلال ببيت حانون

معركة بيت حانون، تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، وصف بأنه مُسرب، يكشف بكاء وصراخ جنود الاحتلال الإسرائيلي، أثناء استهدافهم، من قبل المقاومة الفلسطينية، في أحد المنازل في بيت حانون، ويظهر الفيديو استغاثات الجنود لإنقاذهم.

استهداف جنود الاحتلال في منزل ببيت حانون

وعن معركة بيت حانون، كان أحد جنود الاحتلال، الذين تم استهدافهم في المنزل ببيت حانون، يقول "أنا على حافة الموت يا أخي"، وآخر يقول: "سأحضر له الماء"، مع تعليق يقول "هذا القتال يخوضة 16 جنديا من جنود الاحتلال في شقة ببيت حانون، نكشف عنه هنا للمرة الأولى وبشكل حصري، أكثر من 50 دقيقة من التصوير وتسجيلات من مصادر عدة"


وظهر بالمقطع حالة الجنود وهم يصرخون، وكان أحدهم يقول: "أنا على حافة الموت يا أخي، لا يمكنني احتمال هذا، لا أستطيع رجلي"، وكان ينزف من يديه ورجليه، كانت الكاميرا الأولي بسترة جندي الاحتلال "دفير"، المصاب بجروح خطيرة، وأخذ يقول "لا أشعر بيدي، ليس ليّ يد"

فيديو مهم جدا مسرب من معركة بيت حانون

قال الصحفي العبري موشي يائير عن فيديو معركة بيت حانون: "فيديو مهم جدا مسرب من معركة بيت حانون، الجنود يبكون تم محاصرتهم داخل أحد المنازل في بيت حانون، الجندي يصرخ أنقذوني أنا على وشك أن أموت لا أستطيع أن أتحمل لم يعد لدي يد ولا قدم أنا أنزف قطعت يدي."


أثار فيديو صراخ وانهيار جنود الاحتلال الاسرائيلي في معركة بيت حانون ردود أفعال واسعة بين نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكدين أن المقطع يظهر خسائر جيش الاحتلال في حربه على قطاع غزة.

بكاء جنود الاحتلال يظهر حقيقة الخسائر في المعركة

علق محمد مدريديستا فقال: "بالعادة الاحتلال لا ينشر هذه الفيديوهات أو أي شيء ممكن أن يظهر حقيقة الخسائر في المعركة. لكن اعتقد سبب نشرها هو سياسي بحت لأن نتنياهو يرفض إيقاف الحرب التي تكبدهم خسائر كبيرة كل يوم وهو الشيء الذي لا تتحمله إسرائيل."
وقال ناجي 737: " يريدون أن يقولوا أنباء الخسارة لشعبهم بالتدريج…"


ورد آدم الشمس فقال: "من احضرك الى هذا المكان ايه الطفل الباكي، هذه الأرض ليست أرضك، انت تحارب فى معركة لست طرف فيها وغيرك ينعم في فرنسا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا اهرب من هذه الأرض."

وقال د. سفيان بن محمد "هذه الحرب غير متوازنة على جبهتين: طرف عالي التدريب والنشاط، إيمانه قوي وسلاحه قليل، وطرف يفتقر إلى الإرادة، ضعيف التدريب، بلا إيمان، غير قادر على القتال وجهًا لوجه، معتاد على قمع المدنيين فقط. من سيفوز؟ لنا في التاريخ أمثلة كثيرة تثبت أن صاحب الإيمان هو المنتصر دائمًا هذه قاعدة".

كتائب القسام تستهدف جنود الاحتلال في بيت حانون

الجدير بالذكر أن كتائب القسام، الذراع العسكري لحركة حماس، نشرت شريط فيديو يظهر لحظات استهداف جنود إسرائيليين، كانوا يتحصنون داخل منزل في بيت حانون شمال قطاع غزة.


ويبدأ الفيديو، الذي بثته المقاومة عن استهداف جنود الاحتلال تحصنوا في منزل ببيت حانون، أن قامت مجموعة المقاومة برصد جنود الاحتلال وهم يشيدون تحصينات داخل المنزل في بيت لاهيا، وذلك قبل أن يطلق عناصر حماس صاروخا تجاه هؤلاء الجنود.
ويظهر الفيديو بعد ذلك عناصر حماس، وهم يطلقون نيران أسلحتهم الرشاشة تجاه الجنود في المكان، ولم يذكر الفيديو تاريخ الهجوم، حيث كانت معركة بيت لاهيا، هي إحدى نقاط الاشتباكات الساخنة بين الجيش الإسرائيلي وحركة حماس.