الجمعة 17 مايو 2024 مـ 04:47 صـ 9 ذو القعدة 1445 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري

مشهد أبكى الملايين.. لقاء جعفر العمدة وابنه سيف يتصدر ترند تويتر

جعفر العمدة
جعفر العمدة

مشهد أبكى الملايين.. لقاء جعفر العمدة وابنه سيف يتصدر ترند تويتر... مسلسل جعفر العمدة ، تصدر النجم محمد رمضان مؤشر البحث جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي بعد مشهد بكائه أثناء لقائه بنجله (أحمد داش) الذي جاء ضمن أحداث الحلقة 27 من مسلسل جعفر العمدة.

وتفاعل عدد كبير من رواد السوشيال ميديا بمشهد لقاء جعفر بنجله، وقال البعض إنه مشهد مؤثر وأبكي الملايين وأنه محمد رمضان ممثل قوي.

وكانت شهدت الحلقة 27 من مسلسل جعفر العمدة أحداثا مشوقة، وبدأت الحلقة بذهاب نجوي (سلوي عثمان) خالة سيف (أحمد داش) إلي جعفر العمدة لتبلغه سرا خطيرا، وأثناء الجلسة يدخل أحد رجال "جعفر" ليبلغه بمكان “بلال شامة”، ليضطر جعفر المغادرة، لكن يطلب من نعيم البقاء مع نجوى إلي أن يعود.

الحلقة 27 من مسلسل جعفر العمدة


ويذهب جعفر الي بلال شامة ويضربه ضربا مبرحا كي يخبره بمكان نجله.

وأكد “بلال” لجعفر أنه لن يخبره عن مكان نجله إلا إذا حصل علي مبلغ كبير من المال.

وتتوالي الأحداث بذهاب "دلال" إلي "عايدة" (زينة) زوجة جعفر الرابعة، لكي تخدعها وتخبرها أن "جعفر" هو الذي اتفق مع مجموعة السيدات التي اقتحمت منزلها وضربتها حتي فقدت جنينها، وفي الأساس “دلال” تكذب وتريد إبعاد الشكوك عنها. كما أخبرت "دلال" عايدة أن جعفر يريد الانتقام منها وطلبت منها الهروب خارج البلاد.

 

ومن ضمن الأحداث، ذهاب “دلال” ( إيمان العاصي) إلي شقيقها “شوقي فتح الله” منذر رياحنة، وتقر أمامه أنها حرضت بلال شامة علي خطف نجل زوجها جعفر من زوجته ثريا، كما تخبره أنها خدعت زوجها وأخبرته أنها أجهضت نفسها، رغم أنها لم تكن حاملا من الأساس.

 

وتشتعل الأحداث بخطف جعفر لبلال شامة من أجل أن يعرف منه مكان نجله ولكن يصر “بلال” على عدم الحديث حتى يؤمن جعفر له مستقبله ويساعده في الهروب إلي خارج البلاد.

 

وتشتعل الاحداث بعودة جعفر الي منزل نعيم لاستكمال جلسته مع "نجوى"، لتخبره أنها تعرف مكان ابنه ليدخل "جعفر" في صدمة بعدما أخبرته "نجوي" أن "سيف" ( أحمد داش) هو نجله.

ليدخل "جعفر" في حالة من الانهيار بعدما علم أن "سيف" ( أحمد داش) هو ابنه الذي يبحث عنه لمدة 19 عاما وأخذ يردد:" أنا كنت حاسس يا نعيم كنت حاسس ".

ثم يذهب جعفر مسرعا إلي منزل "سيف" بصحبة "نجوي" ولكنه لم يكن متواجدا، ويتفاجأ جعفر بعودة "سيف" الي منزله ليدخل في نوبة بكاء شديد، ويصاب حالة من الذهول حيث أن نجوي لم تخبر "سيف" بأن جعفر العمدة والده