السبت 27 يوليو 2024 مـ 04:40 صـ 20 محرّم 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سفير سياحي يكشف: معرض قمة الهرم يجذب الآلاف واكتشافات تاريخية مدهشة في أعماق النيل زعير لـ”سفير سياحي”: عروض مميزة للطيران والفنادق ستعيد السياحة المصرية إلى أوجها خاص لـ”سفير سياحي”.. مصطفى وزيري يكشف أسرار الاكتشافات الأثرية الجديدة بالصور.. «الفيروز يلازا» يحتفل باليوم الوطني البلجيكي جبل الديناصور.. سفير سياحي يستعرض معلومات مثيرة عن كنز جديد في مصر فيديو.. طنطاوي: مصر تعطي اهتماماً كبيراً لدعم السياحة وتعزيز العلاقات الدولية فيديو.. ”الجندي” يكشف تحديات مستقبل السياحة في مصر والشرق الأوسط فيديو.. انفراد لـ”سفير سياحي”: بدء صرف تعويضات المتضررين من إفلاس FTI العماري لـ”سفير سياحي”: العنصر البشري يمثل العمود الفقري للسياحة المصرية البطوطي لـ”سفير سياحي”: تأثير إفلاس شركة FTI الألمانية على السياحة المصرية محدود فيديو.. ”سفير سياحي” يستعرض سحر الوادي الملون: تجربة لا تُنسى في قلب سيناء فيديو.. ”سفير سياحي” يعود على قناة الشمس: انطلاقة نارية وكواليس التغيير الوزاري

وثيقة استخباراتية إسرائيلية تكشف عن مخطط تهجير قسرى للفلسطينيين

الاستخبارات الأمريكية
الاستخبارات الأمريكية

نشر موقع "مودرن دبلوماسي" الأمريكي، تقريرا كشف فيه عن وثيقة سرية أعدتها وزارة الاستخبارات الإسرائيلية، بعد مرور أسبوع بالكاد على هجوم حماس في السابع من أكتوبر، حيث تتناول الوثيقة مخطط التهجير القسرى للفلسطينيين.
وقال الموقع: أعدت وزارة الاستخبارات الإسرائيلية مذكرة سرية، وهذه الوزارة هي التي تشرف على الموساد والشاباك، تحت قيادة رئيس الوزراء. في المذكرة، المؤلفة من 10 صفحات، استندت إلى ثلاثة خيارات فيما يتعلق بالمدنيين الفلسطينيين ومستقبل غزة.

ووفقا للوثيقة السرية، فإنها تقدم عدة خيارات لما بعد الحرب، أولها بقاء السكان في غزة تحت سيطرة السلطة الفلسطينية، والثاني بقاء السكان في غزة تحت سيطرة سلطة عربية، والثالث إجلاء السكان من غزة إلى سيناء.

ومن بين هذه الخيارات الثلاثة، أوصت المذكرة بالخيار الثالث: النقل القسري لسكان غزة، البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة، إلى سيناء في مصر، باعتباره مسار العمل المفضل.
ووفقا للموقع الأمريكي، فإنه وبعد أسبوعين تم تسريب المذكرة إلى وسائل الإعلام، وأثارت عاصفة دولية حول "الدعوة إلى التطهير العرقي"، ومع ذلك، فقد تم الترويج لهذا الخيار من قبل وزيرة الاستخبارات جيلا جملئيل، التي زعمت أن أعضاء الكنيست من مختلف الأطياف السياسية يؤيدونه.