السبت 27 يوليو 2024 مـ 07:39 صـ 20 محرّم 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سفير سياحي يكشف: معرض قمة الهرم يجذب الآلاف واكتشافات تاريخية مدهشة في أعماق النيل زعير لـ”سفير سياحي”: عروض مميزة للطيران والفنادق ستعيد السياحة المصرية إلى أوجها خاص لـ”سفير سياحي”.. مصطفى وزيري يكشف أسرار الاكتشافات الأثرية الجديدة بالصور.. «الفيروز يلازا» يحتفل باليوم الوطني البلجيكي جبل الديناصور.. سفير سياحي يستعرض معلومات مثيرة عن كنز جديد في مصر فيديو.. طنطاوي: مصر تعطي اهتماماً كبيراً لدعم السياحة وتعزيز العلاقات الدولية فيديو.. ”الجندي” يكشف تحديات مستقبل السياحة في مصر والشرق الأوسط فيديو.. انفراد لـ”سفير سياحي”: بدء صرف تعويضات المتضررين من إفلاس FTI العماري لـ”سفير سياحي”: العنصر البشري يمثل العمود الفقري للسياحة المصرية البطوطي لـ”سفير سياحي”: تأثير إفلاس شركة FTI الألمانية على السياحة المصرية محدود فيديو.. ”سفير سياحي” يستعرض سحر الوادي الملون: تجربة لا تُنسى في قلب سيناء فيديو.. ”سفير سياحي” يعود على قناة الشمس: انطلاقة نارية وكواليس التغيير الوزاري

باحثون: عدم تفاعلك مع وسائل التواصل الاجتماعي «حالة مرضية»

وسائل التواصل الاجتماعي
وسائل التواصل الاجتماعي

كشفت باحثون في جامعة صينية في دراسة أن الأشخاص الذين يستخدمون المنصات التواصل الاجتماعي  "بشكل سلبي" هم أكثر عرضة للمعاناة من القلق الاجتماعي مقارنة بالأشخاص الذين يستخدمونها بنشاط.

وكشفت الدراسة أيضا أن تصفح وسائل التواصل الاجتماعي دون الإعجاب أو التعليق على المنشورات قد يكون علامة على وجود حالة صحية عقلية. 

وقام الفريق الذي قام بالدراسة باستطلاع رأي أكثر من 500 طالب جامعي حول صحتهم العقلية واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وجد أولئك الذين استخدموا وسائل التواصل الاجتماعي بنشاط أن لديهم المزيد من الدعم الاجتماعي وتحسين نوعية الصداقة. 

وأشارت الدراسة أيضا إلى أن الاستخدام النشط يشير إلى سلوكيات توليد المعلومات التي تعزز التواصل، مثل نشر تحديثات الحالة أو التعليقات وكتب الفريق في الدراسة أيضا أن الاستخدام السلبي تشير إلى سلوكيات تصفح المعلومات التي تفتقر إلى التواصل، مثل عرض الصفحات الرئيسية أو الصور الخاصة بالآخرين. 

أقرأ أيضا: اشكالية الجيل الجديد مع ثقافة التضامن والمشاركة.. «استشاري نفسي» يوضح

وكتب الباحثون أيضا بأن الناس تميل إلى تصوير أنفسهم بطرق مفرطة في الإطراء على منصات التواصل الاجتماعي، الأمر الذي قد يؤدي بالمستخدمين السلبيين إلى الوقوع دون وعي في المقارنات الاجتماعية عندما يرون تحديثات أصدقائهم ليؤدي بسهولة إلى تفاقم أعراض القلق الاجتماعي.

وركز الاستبيان النهائي على القلق الاجتماعي علي عينة من المستخدمين الذين يقولون بأن المجموعات الكبيرة تجعلني عصبيًا أو من يستغرق منه الأمر وقتًا للتغلب على خجله في المواقف الجديدة ثم طُلب من المشاركين الترتيب من "ليس مثلي على الإطلاق" إلى "يشبهني كثيرًا".