الإثنين 9 سبتمبر 2024 مـ 06:55 مـ 5 ربيع أول 1446 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
فيديو.. فاروق: تقييم التجربة السياحية في مصر يتعلق ببيع ”الخدمة المتميزة” فيديو.. إسلام ناجي: القطاع السياحي ”وريد شرياني” يغذي موازنة مصر بالعملة الصعبة أبو النجا: 260 شركة وفعاليات دولية بمعرض تجهيزات الفنادق في مركز مصر للمعارض قريبا.. عبلة سيباق تكشف النقاب عن فعاليات فاخرة في الساحل الشمالي واسكندرية مستشار وزير السياحة الأسبق: رئيس الوزراء يقود بنفسه حل أزمات المستثمرين لتحفيز القطاع السياحي في مصر فيديو.. خبير سياحي يرصد بالتفصيل 4 نقاط تميز مصر سياحياً وتجذب الزوار سفير سياحي يستعرض تصريحات وزير الطيران بشأن طرح تشغيل المطارات للقطاع الخاص نقيب السياحيين لسفير سياحي:مبادرة دعم السياحة بداية لمضاعفة السائحين والغرف الفندقية عماد مصطفى: شركات إدارة المطارات تستغل الذكاء الاصطناعي لتحقيق أرباح وتنمية مستدامة انفراد لسفير سياحي: عمرو القاضي يكشف تفاصيل إقامة متحف في مرسى علم كمال أبو زيد يستعرض تفاصيل إسناد إدارة المطارات لشركات متخصصة العماري لسفير سياحي: مبادرة الـ50 مليار جنيه ستحدث ثورة في قطاع السياحة المصري

مات ساجدا.. إمام مسجد يفارق الحياة أثناء الصلاة في إندونيسيا

الصلاة
الصلاة

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مؤثر، يظهر لحظة وفاة إمام مسجد في إندونيسيا وهو ساجد، الأمر الذي أثار حزن النشطاء على وفاة إمام المسجد، ولكنهم اعتبروا أن وفاة إمام المسجد في سجوده علامة على ما وصفوه بـ "حسن الخاتمة"

وعن لحظة وفاة إمام مسجد وهو ساجد، عبر نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي عن مخاوفهم من انتشار موت الفجأة، حيث عبر البعض عن مخاوفهم من أن يفاجئهم الموت دون الإعلان عن توبتهم، قائلين: "الحياة قصيرة والموت حق"

ويظهر مقطع الفيديو المتداول لحظة وفاة أمام مسجد وهو ساجد، حيث صلى الإمام بالمصلين في مسجد العلا بأندونيسيا، وأثناء سجوده فاضت روحه، وعندما أطال السجود رفع المصليون رؤسهم ليدركوا وفاة الإمام، فما كان من أحدهم إلا أن تقدم للإمامة ليكمل المصلين صلاتهم، وبعد ذلك يتولون أمر وفاة الإمام الساجد، فور الانتهاء من صلاتهم.

وكشف الناشط إياد الحمود عن شخصية الإمام، الذي تداول النشطاء فيديو لحظة وفاته وهو ساجد فقال: "الإمام (شمس البحري) صلى بالناس في مسجد (العلا) فسجد سجدته الأخيرة في مدينة (باليكبابان)، وقال مرتادو الجامع للإعلام بأن شمس كان شخصا فاضلا حافظا للقرآن واختار الله له حسن الخاتمة بالموت وهو ساجد."

وقال علي: "من ركعته تعرف أنه ماشي على السنة النبوية رحمه الله تعالى وأسكنه فسيح جناته"

وعبر تركي عن مخاوفه من لحظة موت الفجأة، التي داهمت إمام المسجد، فقال: "ترعبني فكرة أن أنام وأنا أردد غدًا سأتوب عن هذا الذنب..وتكون نومتي الأبدية، ولا أستيقظ إلا على أهوال يوم القيامة، حتمًا سيمتلئ قلبي بالخوف والندم..ندم على أمور فعلتها ولم أفعلها ندم على تسويف التوبة عن ذنوبي وكأني قد ضمنت الخلود في الدنيا! اللهم لاتقبض أرواحنا إلا وانت راضٍ عنا يارب