الإثنين 29 أبريل 2024 مـ 07:22 مـ 20 شوال 1445 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري

توجيهات قوية للحكومة ورسائل هامة لقادة العرب وروسيا وفرنسا

السيسي
السيسي

توجيهات قوية للحكومة ورسائل هامة لقادة العرب وروسيا وفرنسا.. شهد الأسبوع الرئاسي نشاط مكثف حيث شارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في القمة العربية الإسلامية المشتركة غير العادية، كما ألقى الرئيس السيسي كلمة أمام القمة العربية الإسلامية المشتركة غير عادية.

والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في الرياض الملك عبد الله الثاني بن الحسين، ملك الأردن وفي تصريحات للمتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي، أوضح أن اللقاء شهد تبادل وجهات النظر بشأن مستجدات التصعيد العسكري في قطاع غزة، وما يصاحب ذلك من استمرار تدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية وزهق لأرواح العديد من المدنيين الأبرياء من الشعب الفلسطيني الشقيق.

وتوافق الزعيمان بشأن أهمية مواصلة تنسيق الجهود الحثيثة للدولتين لدفع المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته فيما يتعلق بانتهاج مسار التهدئة وضمان وصول الخدمات والمساعدات الإنسانية المقدمة لأبناء قطاع غزة، مع التشديد على رفض تعريض الأبرياء في قطاع غزة لسياسات العقاب الجماعي من حصار وتجويع أو تهجير بما يخالف الالتزامات الدولية في إطار القانون الدولي الإنساني.

كما أكد الزعيمان الموقف الثابت لمصر والأردن في هذا الشأن بأن تحقيق استقرار المنطقة لن يتأتي إلا عن طريق تعامل المجتمع الدولي مع القضية الفلسطينية بمنظور متكامل يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني، وذلك من خلال حل القضية وفق مرجعيات الشرعية الدولية، بما يفضي إلى قيام الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في الرياض مع الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، رئيس مجلس السيادة السوداني.

وأوضح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيس أكد مواصلة مصر لسياستها الثابتة والداعمة للسودان الشقيق على كافة المستويات، خاصةً خلال الظروف الدقيقة الراهنة التي يمر بها، أخذًا في الاعتبار الروابط الأزلية والمصلحة الاستراتيجية المشتركة التي تجمع البلدين الشقيقين على المستويين الرسمي والشعبي، في حين ثمن الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان المساندة المصرية الأخوية والصادقة والحثيثة للحفاظ على وحدة وسلامة واستقرار السودان، خاصةً من خلال استقبال العديد من المواطنين السودانيين الأشقاء، والتي تأتي امتدادًا للدور المصري الفاعل والمقدر في محيطها الإقليمي بالكامل.

وقد شهد اللقاء استعراض سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتبادل وجهات النظر حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.

والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في الرياض مع الرئيس السوري بشار الأسد.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد التباحث بشأن تطورات الأوضاع في غزة، حيث تم تأكيد الموقف الثابت للدولتين من حيث رفض تصفية القضية الفلسطينية وتهجير الفلسطينيين، مع ضرورة تحقيق وقف إطلاق النار ونفاذ المساعدات الإنسانية لإنهاء معاناة أهالي غزة، واستمرار الجهود لإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفقًا للمرجعيات الدولية ذات الصلة.

كما تم التطرق للعلاقات الثنائية وتطورات الأوضاع في سوريا، حيث أكد الرئيس حرص مصر على التسوية السياسية الشاملة بما يحقق المصالح العليا للشعب السوري الشقيق ويحفظ وحدة وسلامة سوريا ويستعيد الأمن والاستقرار بها

والتقي الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي على هامش القمة العربية الإسلامية المشتركة بالرياض.

وذكر المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد تبادل وجهات النظر حول الأوضاع في قطاع غزة، ومسارات العمل من أجل تخفيف وطأة المعاناة الإنسانية التي يتعرض لها الفلسطينيون في القطاع، حيث استعرض الرئيس جهود مصر لدفع مسار التهدئة ووقف إطلاق النار، وكذا قيامها بتقديم وإيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين في القطاع، كما تم التطرق بين الرئيسين لأهمية عدم اتساع دائرة الصراع في المنطقة والحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليمي

والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في الرياض مع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاجتماع تناول سبل مواصلة تعزيز العلاقات الثنائية بين الدولتين في مختلف المجالات، فضلًا عن استمرار الخطوات المتبادلة والبناء على التقدم الملموس في سبيل تفعيل مختلف آليات التعاون الثنائي.

وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول متابعة التنسيق والتشاور بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث تم استعراض الجهود الحثيثة على كافة الأصعدة لاحتواء الأزمة وتداعياتها الإنسانية، وتوافق الرئيسان في هذا الصدد بشأن ضرورة الوقف الفوري للقصف المستمر والعمليات العسكرية في قطاع غزة لتجنب تعريض المدنيين للمزيد من المخاطر وإزهاق الأرواح، وذلك للحيلولة دون المزيد من التردي للأوضاع الإنسانية لأهالي القطاع، مع استمرار الدور المصري الجوهري في إنفاذ المساعدات الإغاثية لأهالي غزة، وتضافر الجهود الدولية للدفع نحو تطبيق حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.

والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في الرياض مع الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي عهد المملكة العربية السعودية رئيس مجلس الوزراء.

وصرح المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية أن اللقاء شهد تأكيد العلاقات التاريخية الأخوية بين مصر والسعودية، حيث شدد الزعيمان على الحرص المتبادل على مواصلة تطويرها بقوة على كافة الأصعدة في ضوء ما يربط الشعبان والقيادتان من أواصر وثيقة ومتينة.

وذكر المتحدث الرسمي أن المباحثات تناولت أيضًا جهود وقف التصعيد العسكري في قطاع غزة، حيث أعرب الزعيمان عن القلق البالغ تجاه التدهور المتلاحق والخطير للأحداث، مع التشديد على ضرورة أن تتركز جميع الجهود الدولية والإقليمية في الوقت الراهن على وقف التصعيد والعنف، بهدف حماية المدنيين والحيلولة دون إزهاق المزيد من الأرواح وخروج الوضع الأمني عن السيطرة، مع الرفض القاطع لفكرة تهجير الفلسطينيين، والتي من شأنها تصفية القضية الفلسطينية بالكامل.

كما توافق الزعيمان في هذا الصدد على ضرورة تكثيف التشاور والتنسيق الوثيق بين مصر والسعودية خلال الفترة المقبلة لتأكيد الرؤية العربية والإسلامية بشأن القضية الفلسطينية، خاصةً في ظل النتائج الصادرة عن القمة العربية الإسلامية غير العادية، والتي تتمحور حول تحقيق التسوية الشاملة والعادلة للقضية على أساس حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفق مرجعيات الشرعية الدولية.

والتقى الرئيس عبد الفتاح السيسي في الرياض مع الرئيس العراقي عبد اللطيف رشيد.

وأشار المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إلى أن الرئيسين تبادلا وجهات النظر حول عدد من القضايا العربية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك، خاصةً تطورات الأوضاع الجارية في قطاع غزة، حيث أعرب الرئيس العراقي عن التقدير للدور المصري الجوهري في جهود تسوية هذه الأزمة الخطيرة على المسارين السياسي والإنساني، واستعرض الرئيس الجهود التي تقوم بها مصر للدفع في اتجاه وقف إطلاق النار وإتاحة المجال لنفاذ المساعدات الإنسانية.

وقد توافق الجانبان بشأن ضرورة تحمل المجتمع الدولي لمسئولياته في هذا الصدد، من خلال العمل المكثف على احتواء الموقف وتجنب توسع نطاق العنف، مع أهمية إعادة إطلاق مسار السلام، وتطبيق مبدأ حل الدولتين، بما يحقق العدل والأمن والاستقرار لشعوب المنطقة.

كما تم مناقشة الجهود القائمة لتعظيم التعاون الثنائي بين البلدين الشقيقين على مستوى كافة المجالات الاقتصادية والسياسية، خاصةً عن طريق تعزيز التعاون الثلاثي مع الأردن، وكذلك من خلال مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة.

كما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالاً هاتفياً منيوناس جاهر ستوره، رئيس وزراء النرويج.

وصرح المستشار أحمد فهمي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاتصال تناول متابعة التباحث بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، حيث أكد السيد الرئيس ضرورة العمل على إنفاذ التسوية العادلة والشاملة للقضية الفلسطينية على أساس حل الدولتين، مع أهمية الضغط في الوقت الحالي نحو وقف إطلاق النار لحماية المدنيين الذين يتعرضون لمعاناة إنسانية غير مسبوقة، وقد توافق الجانبان في هذا الصدد على ضرورة إيصال وتوفير المساعدات الإغاثية إلى قطاع غزة بشكل فوري واحترام القانون الدولي.

وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر والنرويج وسبل تطوير التعاون الاقتصادي والاستثمارات المشتركة بين البلدين.

كما شهد الرئيس عبد الفتاح السيسي افتتاح المعرض الأفريقي الثالث للتجارة البينية بحضور رئيسي زيمبابوي ومالاوي الشقيقتين وكبار المسئولين بالاتحاد الأفريقي والمنظمات والبنوك الأفريقية متعددة الأطراف

كما استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، بقصر الاتحادية، الرئيس "إيمرسون منانجاجوا"، رئيس زيمبابوي

.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الرئيسين أشادا بالتطور المستمر في علاقات التعاون المشترك بين البلدين الشقيقين، مؤكدين الحرص على تعزيز الآليات والأطر القائمة لدفع العلاقات إلى آفاق أرحب، وبالأخص في مجالات التعاون التنموي، حيث تم الاتفاق في هذا الصدد على أهمية تطوير التعاون في مجال الزراعة ومشروعات التصنيع الزراعي، وتعظيم الاستفادة من الثروات الحيوانية والسمكية، وذلك بهدف تعظيم القيمة المضافة وضمان الأمن الغذائي للبلدين، إلى جانب التعاون في قطاعات البنية التحتية المختلفة بما يوفر فرصاً تنموية مشتركة، وقد أشاد رئيس زيمبابوي في هذا السياق بما لمسه شخصياً خلال زيارته لمصر من نهضة تنموية لافتة في فترة زمنية قصيرة، مؤكداً تطلع بلاده للاستفادة من الخبرات المصرية في هذا الإطار.

وأشار المتحدث الرسمي إلى أن اللقاء تناول كذلك التباحث حول سبل تعزيز العمل الأفريقي المشترك، لاسيما في ضوء استضافة مصر حالياً لفعاليات المعرض الثالث للتجارة البينية الأفريقية، حيث اتفق الرئيسان على أهمية تكثيف الجهود الأفريقية لضمان مرونة اقتصادات القارة أمام الصدمات الدولية، والدور المحوري لجهود التوسع في التجارة البينية الأفريقية، بهدف تحقيق الاستفادة المثلى من منطقة التجارة الحرة القارية، ودفع جهود التنمية الشاملة في القارة.

كما اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الرئيس اطلع خلال الاجتماع على الجهود المكثفة التي تبذلها الحكومة لتوفير السلع الأساسية للمواطنين، وضمان عدم تأثر توافر السلع بالأزمات الدولية المتعاقبة، ووجود رصيد مطمئن منها. كما تناول الاجتماع جهود المضي قدماً في تنفيذ المشروع القومي لإنشاء المخازن والمستودعات الاستراتيجية، واستكمال المشروع القومي للصوامع، لتأمين مخزون كاف من السلع الأساسية والمنتجات الغذائية على مدار العام، وذلك في إطار حرص الدولة على تأمين احتياجات المواطنين وتحقيق الاستقرار في موقف الأمن الغذائي المصري.

وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه خلال الاجتماع بالتأكد من توافر احتياطي مناسب من السلع مع اقتراب شهر رمضان المبارك، وبما يلبي كافة احتياجات أبناء الشعب المصري، كما وجه الرئيس بتوفير إمدادات غذائية إضافية من السلع الغذائية المتنوعة بقيمة 650 طناً للشعب الفلسطيني الشقيق في قطاع غزة، وذلك في إطار دور مصر المتواصل في دعم الأشقاء في غزة على جميع المستويات.

كما تلقى الرئيس عبد الفتاح السيسي اتصالا هاتفياً من الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين".

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن الاتصال تناول مستجدات الأوضاع في قطاع غزة، حيث استعرض السيد الرئيس الجهود المصرية للتهدئة، وما تقوم به مصر من خطوات لإدخال المساعدات الإغاثية وإجلاء الرعايا الأجانب والمصابين الفلسطينيين. وقد اتفق الرئيسان على تكثيف الجهود الدولية تجاه الوقف الفوري لإطلاق النار، وإتاحة المجال أمام النفاذ العاجل للمساعدات الإنسانية، واتخاذ الخطوات اللازمة لحماية المدنيين وحقن الدماء، وذلك تمهيدًا لمسار سياسي يهدف لحل النزاع على أساس حل الدولتين.

وأضاف المتحدث الرسمي أن الاتصال تناول سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين في عدد من مجالات التعاون المشترك.

كما استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي "سيباستيان لوكورنو" وزير القوات المسلحة الفرنسي، وذلك بحضور الفريق أول/ محمد زكي وزير الدفاع والإنتاج الحربي.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المستشار أحمد فهمي أن وزير القوات المسلحة الفرنسي نقل للرئيس تحيات وتقدير الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، مشيداً بعلاقات التعاون المتنامية بين البلدين في جميع المجالات، ومعرباً عن الحرص على مواصلة تعزيزها وتطويرها، لاسيما على صعيد التعاون العسكري، وقد نقل الرئيس تحياته للرئيس الفرنسي، وتم استعراض سبل دفع العلاقات المتميزة بين الدولتين.

وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تناول أيضاً الأوضاع الإقليمية، وبالأخص التطورات في قطاع غزة، حيث تم تأكيد أهمية تجنب اتساع دائرة الصراع والتصعيد في المنطقة، واستعرض الرئيس الجهود المصرية المكثفة نحو التوصل إلى وقف لإطلاق النار، وإدخال المساعدات الإنسانية لأهالي قطاع غزة، فضلاً عن استقبال المصابين الفلسطينيين وإجلاء الرعايا الأجانب، ومن جانبه أكد الوزير الفرنسي تثمين بلاده للجهود المصرية المتواصلة، مشيداً بالدور المحوري الذي تقوم به مصر للحفاظ على الأمن والاستقرار الإقليميين.

كما اجتمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والدكتورة رانيا المشاط وزيرة التعاون الدولي.

وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الاجتماع تناول متابعة مستجدات التعاون على المستويين الإقليمي والدولي لمواجهة التحديات التنموية الناتجة عن الأزمات العالمية المتلاحقة، والتي عكست الحاجة لمراجعة قواعد عمل مؤسسات التمويل متعددة الأطراف، لتحسين قدرتها على الاستجابة، بفاعلية وكفاءة، لسد الفجوة التمويلية التنموية للدول النامية.

كما تضمن الاجتماع استعراض مختلف أبعاد التعاون الجاري بين مصر ومؤسسات التمويل التنموية الدولية، بمشاركة القطاع الخاص، لاسيما في قطاعات الصحة والتعليم، والتضامن الاجتماعي. وعرضت الدكتورة "رانيا المشاط" كذلك مستجدات العمل في المنصة الوطنية لبرنامج "نُوَفّي"، وإطلاق تقرير المتابعة الخاص بما تم إنجازه لحشد التمويلات المطلوبة، وآليات التمويل المبتكرة لجذب استثمارات القطاع الخاص في المشروعات الخضراء.

وأوضح المتحدث الرسمي أن الرئيس وجه بمواصلة الجهود المصرية للدفع نحو إصلاح وتطوير منظومة التمويل الدولي، بما يُمكن الدول النامية على وجه الخصوص من استعادة وتيرة تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والصمود أمام أية أزمات دولية مقبلة، لاسيما من خلال استحداث آليات تمويل جديدة مبتكرة وفعالة، إلى جانب الاستفادة على أفضل نحو من الآليات القائمة.