مصر 24
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 مـ 09:34 صـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سامر شقير: 280 مليار ريال استثمارات ”اللوجستية” السعودية تعكس نضج الشراكة مع القطاع الخاص.. والنمو يقود المنطقة إجادة السعودية للطيران.. رؤية متقدمة تدمج ”الإدراك البشري” بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن البيئي والغذائي في المملكة ”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم بعد صدمة اعتذار الخطيب.. مجلس الأهلي يتحرك سريعًا بقراره الأول وليد نبيل العلي.. قائد الضيافة الذي يضع شتايجنبرجر في الصدارة شتايجنبرجر الهرم.. الضيافة المصرية بلمسة عالمية راقية (بالصور ) بالصور | رفاهية بلا حدود واستعداد كامل.. وليد نبيل العلي يعلن جاهزية شتايجنبرجر الهرم للحدث المرتقب منظمه أفاسو الدوليه تمنح كامل أبو علي درع التميز

إعلان كارثي من روسيا بشأن العلاقات مع أمريكا

أمريكا وروسيا
أمريكا وروسيا

إعلان كارثي من روسيا بشأن العلاقات مع أمريكا... قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرجي ريابكوف، إن العلاقات الحالية، بين موسكو وواشنطن، يمكن وصفها بأنها منهارة، والجانب الأمريكي المسؤول عن ذلك.

وقال ريابكوف، في مقابلة مع قناة "روسيا-24": "رأينا كيف تغير النهج الأمريكي بشكل جذري، منذ توقيع معاهدة ستارت، والتصديق عليها".

وأضاف: “أين كانت العلاقات مع الولايات المتحدة في عام 2010، وإلى أين دفعتها إدارة باراك أوباما، ثم دونالد ترامب، ومن ثم جو بايدن، ربما سأصف الوضع الحالي لهذه العلاقات بكلمة واحدة.. انهيار.. العلاقات تدمرت".

وأكد ريابكوف أن المسؤولية عن ذلك، تقع على عاتق الولايات المتحدة.

وأضاف: "معاهدة ستارت، لم يتم تدميرها شكليا، ولم يتم تصفيتها.. إنها موجودة شكليا على الورق.. لكن تم تعليقها من قبلنا، وبالتالي حصلنا على فرص إضافية لضمان أمننا".

وتابع ريابكوف: "هذا مجرد انعكاس لمسار واشنطن المعادي لروسيا بشكل أساسي، ورفض الولايات المتحدة لدور روسيا المستقل والسيادي على الساحة الدولية، ورفضنا كحضارة ودولة، وهو ما يبدو لي أنه مذكور بوضوح في مفهوم السياسة الخارجية المحدث، لذلك تم تعليق المعاهدة".

وأشار إلى أنه "يمكن استعادتها، ولكن من الضروري، أن يتحرك الأميركيون بالمعنى الحقيقي للكلمة، من موقعهم الهدام الحالي المعادي لروسيا جذريا، ويبدأوا في إظهار المنطق السليم، وإظهار براعم الوعي على الأقل، بأن هذا المسار كارثي، وأنه من المستحيل التحدث مع روسيا بهذا الشكل، والتصرف بهذه الطريقة أمر غير مقبول، ويجب مراجعة هذا النهج".