مصر 24
الأربعاء 17 ديسمبر 2025 مـ 08:14 صـ 27 جمادى آخر 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سامر شقير: تصنيف الرياض ”مدينة نشطة عالمياً” ليس مجرد إنجاز صحي بل محرك اقتصادي يعزز جاذبية الاستثمار الأجنبي سامر شقير: 280 مليار ريال استثمارات ”اللوجستية” السعودية تعكس نضج الشراكة مع القطاع الخاص.. والنمو يقود المنطقة إجادة السعودية للطيران.. رؤية متقدمة تدمج ”الإدراك البشري” بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن البيئي والغذائي في المملكة ”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم بعد صدمة اعتذار الخطيب.. مجلس الأهلي يتحرك سريعًا بقراره الأول وليد نبيل العلي.. قائد الضيافة الذي يضع شتايجنبرجر في الصدارة شتايجنبرجر الهرم.. الضيافة المصرية بلمسة عالمية راقية (بالصور ) بالصور | رفاهية بلا حدود واستعداد كامل.. وليد نبيل العلي يعلن جاهزية شتايجنبرجر الهرم للحدث المرتقب

وسيم السيسي يروي أساطير مدارس السحر في الحضارة القديمة

وسيم السيسي
وسيم السيسي

كشف الدكتور وسيم السيسي، عالم المصريات، مدارس السحر في الحضارة المصرية القديمة، والممثلة في "مدرسة "الدير المحرق"، ومدرسة "سحرة بتاح"، ومدرسة "هليوبوليس"، ومدرسة " كهنه آمون"، ومدرسة "الحيات".

مدرسة حورس ودورها في علاج البرص

وأكد خلال حواره ببرنامج "آخر النهار"، مع الإعلامي تامر أمين، والمذاع عبر فضائية "النهار"، أن مدرسة "حورس" كانت لعلاج البرص، وبردية "تورين" أثبتت أنه كان يوجد أميرة سورية وكانت تعاني من المرض، قبل أن تصل إلى منطقة "دير المحرق" بأسيوط لتشفى من المرض بالكامل في غضون أيام معدودة.

وأشار إلى البرديات تُشير إلى أن رمسيس الثالث، أوصى لنجله الأصغر ليكون رمسيس الرابع، ولكن شقيقه اعترض على ذلك وقال إن والده لم يوص بذلك، وطلب من السحرة إحياء والده وسؤاله وبالفعل قاموا بإحيائه ووضعوه هو وشقيقه أمامه فأختار شقيقه الأصغر، مؤكدًا أن هذا من باب التنويم المغناطيسي.

وتابع: مدرسة "الحيات" بصان الحجر، أثبتت بردية "وستكار"، أنه كان هناك ساحر حبشي، دخل في مبارة مع ساحر مصري، والقى الحبشي عصيان على الأرض وتحولت لثعابين، فالقى المصري بحزامه وتحول لحية كبرى أكلت ثعابينه فغضب الحبشي وأشعل النيران بكل مكان، وقام المصري بانزال المطر فاطفأها لينتهي الأمر بفوز الساحر المصري.