مصر 24
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 مـ 01:33 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سامر شقير: تصنيف الرياض ”مدينة نشطة عالمياً” ليس مجرد إنجاز صحي بل محرك اقتصادي يعزز جاذبية الاستثمار الأجنبي سامر شقير: 280 مليار ريال استثمارات ”اللوجستية” السعودية تعكس نضج الشراكة مع القطاع الخاص.. والنمو يقود المنطقة إجادة السعودية للطيران.. رؤية متقدمة تدمج ”الإدراك البشري” بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن البيئي والغذائي في المملكة ”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم بعد صدمة اعتذار الخطيب.. مجلس الأهلي يتحرك سريعًا بقراره الأول وليد نبيل العلي.. قائد الضيافة الذي يضع شتايجنبرجر في الصدارة شتايجنبرجر الهرم.. الضيافة المصرية بلمسة عالمية راقية (بالصور ) بالصور | رفاهية بلا حدود واستعداد كامل.. وليد نبيل العلي يعلن جاهزية شتايجنبرجر الهرم للحدث المرتقب

أول محامي روبوت في العالم يتصدر مواقع التواصل الاجتماعي

اول محامي روبوت
اول محامي روبوت

أول محام روبوت يتصدر التريند بجلسته التاريخية المنتظرة.. أول محام روبوت يتصدر التريند بجلسته التاريخية المنتظرة.. تصدر خبر ترافع أول محامي روبوت في العالم مواقع التواصل الاجتماعي وذلك بعد إعلان الشركة التي أسسها رجل أعمال بريطاني أمريكي منذ عام 2015م عن ترافع الروبوت في قضية مرورية على الأغلب خلال فبراير المقبل لتكون أول جلسة تاريخية حديثة من نوعها تهدف إلى تقليل النفقات التي يحصل عليها المحامين البشريين.

 أبرز المعلومات عن أول محامي روبوت في العالم The first robot lawyer علما بأن الصين تعتبر أول من استخدمت الذكاء الاصطناعي في قاعة المحكمة.

 

1-ابتكر جوشوا براودر، مؤسس شركة، DoNotPay، وخريج جامعة ستانفورد أول روبوت محامي في العالم منذ سنوات من أجل استئناف تذاكر وقوف السيارات في المملكة المتحدة.

 

2- يتلخص عمل أول روبوت محامي في العالم خلال أول جلسة منتظرة له في نصح المدعي عليه عبر سماعات تطبيق ذكي بما سيقوله أمام المحكمة مما تعد المرة الأولى التي يتم فيها تمثيل الشخص بذكاء اصطناعي.

3- تم تصميم الروبوت على إجابات أسئلة، مثل: "هل كنت أنت أو أي شخص تعرفه يقود سيارتك؟" أو "هل كان من الصعب فهم لافتات وقوف السيارات؟".

أول محامي روبوت يتصدر التريند بجلسته التاريخية المنتظرة

4- بعد أن يحلل إجاباتك ، يقرر أول روبوت محامي في العالم ما إذا كنت مؤهلاً للاستئناف ، وإذا كانت الإجابة بنعم ، فسيصدر خطاب استئناف يمكن تقديمه إلى المحاكم.

5- المدعى عليه سينفذ كل توجيهات الروبوت مهما كانت، مع تحمّل مطوري الروبوت لأي خسائر قد يتعرض لها المتهم

6- تم تدريب الروبوت على ملفات قضائية عديدة شملت موضوعات متنوعة، كما حرص الخبراء الذين زودوا الروبوت بالمعلومات على الالتزام بالقوانين وتقليص التحايل عليها لأقل قدر.

7- عُدّل برنامج تطبيق ذكاء اصطناعي بحيث لا يتفاعل الروبوت تلقائيا مع كل ما يسمعه في المحكمة حيث تتلخص مهمته في الاستماع للحجج المقدمة ويحللها قبل توجيه تعليمات للمدعى عليه بكيفية الرد.

8- حتي الآن لم تكشف الشركة المؤسسة عن اسم المحكمة والتهم واسم المدعى عليه، لكن من المقرر أن يخطر المدعي عليه عن طريق الذكاء الاصطناعي.9- أوضح مبتكر الروبوت أن الأهداف الرئيسية من تصنيعه تتلخص فيه: " أن يكون الروبوت المحامي بديلا ارخص مما ما يتقاضاه المحامون بمئات أو آلاف الدولارات في الساعة للقيام به" لافتا: " المحامون البشريون يتقاضون الكثير من المال لنسخ المستندات ولصقها، وأعتقد أنه سيتم استبدالهم بالتأكيد، ويجب استبدالهم بالروبوت"، وكذلك التغلب على البيروقراطية، ومقاضاة أي شخص.

10- تعتبر الصين أول من أنشأت "محكمة إنترنت" عالية التخصص تتعامل فقط مع القضايا المتعلقة بالعالم الافتراضي - مثل القروض عبر الإنترنت ، ونزاعات أسماء النطاقات ، وقضايا حقوق النشر حيث كان عمل الروبوت بتقنيات الذكاء الاصطناعي يقتصر على معرفة تفاصيل الحالات التي تتعامل مع تذاكر وقوف السيارات ثم ربطها بقواعد بيانات الشرطة ونظام الائتمان الاجتماعي "أورويل الصيني" مما يمنحها القدرة على معاقبة الأشخاص عن طريق عرض ممتلكات السارق تلقائيا للبيع عبر الإنترنت.

وعملت الصين على تطوير نظام "المحاكم الذكية" منذ عام 2016 عندما دعا رئيس المحكمة العليا تشيانج زو إلى التكنولوجيا لتحسين "عدالة وكفاءة ومصداقية" النظام القضائي عن طريق تقديم موظفي استقبال الروبوتات إلى المحاكم من أجل المساعدة القانونية عبر الإنترنت من خلال مسجلات التعرف على الصوت التلقائية في قاعات المحاكم التي تلغي الحاجة إلى النسخ، و "قاعات المحاكم الافتراضية" حيث يمكن الاستماع إلى القضايا عبر الإنترنت.