مصر 24
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 مـ 12:22 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سامر شقير: 280 مليار ريال استثمارات ”اللوجستية” السعودية تعكس نضج الشراكة مع القطاع الخاص.. والنمو يقود المنطقة إجادة السعودية للطيران.. رؤية متقدمة تدمج ”الإدراك البشري” بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن البيئي والغذائي في المملكة ”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم بعد صدمة اعتذار الخطيب.. مجلس الأهلي يتحرك سريعًا بقراره الأول وليد نبيل العلي.. قائد الضيافة الذي يضع شتايجنبرجر في الصدارة شتايجنبرجر الهرم.. الضيافة المصرية بلمسة عالمية راقية (بالصور ) بالصور | رفاهية بلا حدود واستعداد كامل.. وليد نبيل العلي يعلن جاهزية شتايجنبرجر الهرم للحدث المرتقب منظمه أفاسو الدوليه تمنح كامل أبو علي درع التميز

موعد أذان الظهر اليوم الأحد 13 - 8 - 2023 في القاهرة والمحافظات

موعد أذان الظهر اليوم الأحد 13 - 8 - 2023
موعد أذان الظهر اليوم الأحد 13 - 8 - 2023

موعد أذان الظهر اليوم الأحد 13 - 8 - 2023 في القاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم، جاءت أحاديثُ في فضيلة الجَماعة لصلاة الصُّبح والعشاء خاصَّة: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَن صلَّى العشاء في جماعةٍ، فكأنَّما قام نصف الليل، ومن صلَّى الصُّبح في جماعةٍ، فكأنَّما صلَّى الليل كلَّه»، وفي رواية أبي داود: «ومن صلَّى العشاء والفجر في جماعةٍ كان كقيام الليل».

فأداء المسلم الصلوات جماعةً في المسجد له ثواب وعظيم، ويَجْتمع لمن حضرَ الجماعة عدَّةُ فضائل وعبادات تبلغ نحو 27 سنة وأيضًا يحصل المسلم على ثواب التَّبْكير إليها في أوَّل وقْتِها، والمشي إلى المسجد بالسَّكينة، فيُرْفَع له درجة ودخول المسجد داعيًا.

 

مواقيت الصلاة اليوم

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة

الفجر: 4:46

الظهر: 1:00

العصر: 4:36

المغرب: 7:37

العشاء: 9:02

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية

الفجر: 4:48

الظهر: 1:05

العصر: 4:43

المغرب: 7:45

العشاء: 9:10

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسيوط

الفجر: 4:54

الظهر: 1:00

العصر: 4:32

المغرب: 7:35

العشاء: 8:55

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية

الفجر: 4:41

الظهر: 12:56

العصر: 4:33

المغرب: 7:35

العشاء: 9:00

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

قال عليه الصلاة والسلام: "أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة الصلاة، فإن صلحت صلح له سائر عمله، وإن فسدت فسد سائر عمله" [صحيح الجامع:2573].

إن للصلاة منزلة عظيمة وأهمية بالغة في الإسلام وفي حياة المسلم، فهي عمود الدين، وهي العبادة الوحيدة التي لا تسقط بحال من الأحوال، إلا في حالة فقدان وغياب العقل، فالعقل مناط التكليف.

ولأن للصلاة هذه الأهمية فلابد أن يكون لها تأثير كبير في حياة المسلم، ولو كان حالنا في تعاملاتنا وحياتنا كمسلمين كحالنا في الصلاة، لأصبح حال أمتنا أفضل مما هو عليه الآن.

فبداية، إن للصلاة مواقيت محددة، وأوقات مخصوصة، أي أن هناك نظاماً ودقة، فلا عشوائية في الأمر ولا فوضى، فلماذا لا يعيش المسلمون حياتهم بهذا النظام؟ ولماذا لا تكون مواعيدهم بهذه الدقة؟ ولماذا لا يحرصون على استغلال أوقاتهم أفضل استغلال؟ فإنهم إن فعلوا هذا لارتقت أمتنا أيما ارتقاء!! ولكننا نجد أن هذا النظام وهذه الدقة في المواقيت قد نُقلت إلى اللعب، فمباريات كرة القدم مثلاً مُقننة بقوانين صارمة، وأنظمة مدروسة، وأما الجد فتُرك بلا قوانين!!.. شيء عجيب!!

ثم إن من شروط صحة الصلاة الوضوء، وطهارة الجسم والثياب والمكان، وهذا يدل على أن ديننا يحث على الطهارة والنظافة؛ الحسية والمعنوية، ولكن كثيراً من المسلمين لا يدركون هذا، ولذلك فإننا نرى هذه السلوكيات المستقذرة المنتشرة في بلاد المسلمين، وللأسف. قال عليه الصلاة والسلام: "أرأيت لو أن بفناء أحدكم نهر يجري، يغتسل منه كل يوم خمس مرات، ما كان يبقى من درنه؟ قالوا: لا شيء، قال: إن الصلوات تذهب الذنوب كما يذهب الماء الدرن" [السلسلة الصحيحة:1614].

وأيضاً، قال تعالى: ﴿يـٰبني ءادمَ خُذوا زينَتَكُم عند كل مَسْجِد﴾ {الأعراف:31}، وقال عليه الصلاة والسلام: "إذا صلى أحدكم فليلبس ثوبيه، فإن الله أحق من تزين له" [صحيح الجامع:652]. هذه النصوص تدعو إلى أن يكون المسلم في أحسن هيئة عند الصلاة، فلماذا لا يحرص المسلم على أن يكون حَسن المظهر في كل أحواله؟ فالهيئة الحسنة صورة محببة إلى كل النفوس، وكل بحسب استطاعته، فلا يكلف الله نفساً إلا وُسعها.