الأحد 5 مايو 2024 مـ 08:30 مـ 26 شوال 1445 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري

موعد أذان الظهر اليوم الجمعة 11 - 8 - 2023 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة اليوم في مصر
مواقيت الصلاة اليوم في مصر

موعد أذان الظهر اليوم الجمعة 11 - 8 - 2023 في القاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم، للصلاة فوائد عظيمة، وثمراتٌ جليلة، فقدها من لم يحافظ على هذه الفريضة الموقوتة، واشتملت على فوائد دينية وقلبية ونفسية واجتماعية وغيرها، ومن هذه الفوائد منها الصلاة راحة للقلب وطمأنينة للفؤاد والروح، لذلك كان صلى الله عليه وسلم يقول لبلال بن رباح رضي الله عنه: قمْ يا بلالُ فأرِحْنا بالصلاةِ.(سنن أبي داوود ).

وكان صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمرٌ فَزِع إلى الصلاة.

والصلاة نور للإنسان، ونصيبه من نور الله تعالى على قدر صلاته يستضيئ بسببه في حياته ويشعر بالرحة والصلة مع خالقه قال صلى الله عليه وسلم: الصلاة نور.(رواه الإمام مسلم في صحيحه)

 

صلاحُ العمل على قدر صلاح صلاة العبد ففي الحديث: أوَّلُ ما يُحاسَبُ به العبدُ يومَ القيامةِ الصَّلاةُ فإنْ صلَحَتْ صلَح له سائرُ عمَلِه وإنْ فسَدَتْ فسَد سائرُ عمَلِه.

 

مواقيت الصلاة اليوم

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك،مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة

الفجر: 4:44

الظهر: 1:00

العصر: 4:37

المغرب: 7:39

العشاء: 9:04

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية

الفجر: 4:46

الظهر: 1:05

العصر: 4:44

المغرب: 7:47

العشاء: 9:13

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسيوط

الفجر: 4:53

الظهر: 1:01

العصر: 4:32

المغرب: 7:36

العشاء: 8:58

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية

الفجر: 4:39

الظهر: 12:56

العصر: 4:34

المغرب: 7:37

العشاء: 9:02

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

الصلاة هي عمادُ دين الإسلام، وركنٌ أساسيّ فيه، وهي الفريضة الأولى بعد الإيمان بالله، والصلاة التي يخشع فيها المسلم وتجعله ذليلًا أمام الله متواضعًا لخلقه، تدفعه لفعل الخير وتبعده عن الشر، فيكون قويًا بالله مُعتمدًا عليه في أموره كلها.

ويتّجه المسلمون جميعًا نحو بيوت الله -تعالى-، التي قال عنها: (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ* رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ)، وهذه البيوت مركز مهم في حياة المسلم؛ ففيها التوجيه، والتدريس، والتعليم، وتبادل هموم الأُمّة، وهي مكان راحة وسَكينة للقلوب والأرواح، وبعدها تخرج للمُجتمع صالحةً مُصلحةً عاملةً بانيةً.

ولا تسقط الصلاة عن المسلم تحت أيّ ظرف، فهي واجبة عليه بكل الأحوال والأوقات.

جَعَلها الله أول ما يُسأل عنه العبد يوم القيامة، فإن صَلُحت صَلُحَ العمل كلّه، لحديث النبي -صلى الله عليه وسلم-: (إنَّ أوَّلَ ما يُحاسَبُ بهِ العبدُ يومَ القيامةِ من عمَلِهِ الصلاةُ، فإنْ صلُحَتْ فقدْ أفلَحَ وأنْجَحَ، وإنْ فسَدَتْ فقدْ خابَ وخَسِِرَ).