السبت 18 مايو 2024 مـ 02:24 مـ 10 ذو القعدة 1445 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري

موعد أذان الفجر اليوم الإثنين 17- 7-2023 بتوقيت القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة اليوم في مصر
مواقيت الصلاة اليوم في مصر

موعد أذان الفجر اليوم الإثنين 17- 7-2023 بتوقيت القاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم، تتضمن فرضية الصلاة حكمًا عديدة حيث توجد حكمة دنيوية وراء تشريع الصلاة، فهي تعزز الرفاهية النفسية للإنسان وتساهم في تحسين العلاقات الاجتماعية وتشجع على بناء مجتمع صالح. إذا لم تكن النفس البشرية مرتبطة بالله، قد تشعر بالوحدة والقنوط وتميل إلى السلبية وتفادي الله، مما يؤدي إلى اليأس والفشل.

ومن الحكم الدنيوية الأخرى للصلاة تيسير الأمور وتخفيف الهموم وتوسعة الرزق، وتوفير الراحة والرحمة، والتخلص من الخوف والقلق، فالصلاة تعمل على تحقيق السعادة والنجاح في الدنيا.

مواقيت الصلاة

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

موعد أذان الفجر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك، مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية

موعد أذان الفجر بالقاهرة

الفجر: 4:22

موعد أذان الفجر بالإسكندرية

الفجر: 4:23

موعد أذان الفجر بأسيوط

الفجر: 4:33

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة

الصلاة

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة

الفجر: 4:22

الظهر: 1:01

العصر: 4:37

المغرب: 7:57

العشاء: 9:27

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية

الفجر: 4:23

الظهر: 1:06

العصر: 4:45

المغرب: 8:05

العشاء: 9:37

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسيوط

الفجر: 4:33

الظهر: 1:01

العصر: 4:31

المغرب: 7:51

العشاء: 9:18

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية

الفجر: 4:16

الظهر: 12:57

العصر: 4:35

المغرب: 7:54

العشاء: 9:25

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

الصلاة لها فضل عظيم؛ فهي ثاني أركان الإسلام بعد الشهادتين، ومن أعظم شعائر الدين، خاصة الصلاة في وقتها مصداقًا لما رواه عبد الله بن مسعود -رضي الله عنه- أنّه سأل رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- عن أيّ الأعمال أحبّ إلى الله-تعالى- فقال: «الصلاة على وقتها، قال: ثمّ أي؟ قال: ثم بر الوالدين، قال: ثمّ أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله»، وقد دلّ الحديث الشري على أنّ الصلاة في وقتها أفضل الأعمال وأحبها إلى الله.
ووردتِ الكثير من النُّصوصُ في التَّحذيرِ مِن تَرْكِ الصَّلاةِ، أو التَّهاونِ بها، فمِن ذلك قولُ اللهِ تعالى عن تساؤُلِ أهلِ الجَنَّةِ عنِ المجرمينَ وأنَّهم قالوا: مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ [المدثر: 42 - 43]، وقولُه تعالى: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا [مريم: 59] وعن جابرِ بنِ عبدِ اللهِ رَضِيَ اللهُ عَنْهما، قال: سمعتُ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم يقول: ((إنَّ بَينَ الرجُلِ وبَينَ الشِّركِ والكُفرِ تَرْكَ الصَّلاةِ))، عن سَمُرةَ بنِ جُندُبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْه، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في الرُّؤيا، قال: ((أمَّا الذي يُثْلَغُ رأسُه بالحَجَرِ، فإنَّه يأخُذُ القُرآنَ فيرفُضُه، ويَنامُ عن الصَّلاةِ المكتوبةِ.