مصر 24
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 مـ 08:11 صـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سامر شقير: 280 مليار ريال استثمارات ”اللوجستية” السعودية تعكس نضج الشراكة مع القطاع الخاص.. والنمو يقود المنطقة إجادة السعودية للطيران.. رؤية متقدمة تدمج ”الإدراك البشري” بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن البيئي والغذائي في المملكة ”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم بعد صدمة اعتذار الخطيب.. مجلس الأهلي يتحرك سريعًا بقراره الأول وليد نبيل العلي.. قائد الضيافة الذي يضع شتايجنبرجر في الصدارة شتايجنبرجر الهرم.. الضيافة المصرية بلمسة عالمية راقية (بالصور ) بالصور | رفاهية بلا حدود واستعداد كامل.. وليد نبيل العلي يعلن جاهزية شتايجنبرجر الهرم للحدث المرتقب منظمه أفاسو الدوليه تمنح كامل أبو علي درع التميز

سر تسمية سيدنا يوسف بالصديق

لعلهم يفقهون
لعلهم يفقهون

سر تسمية سيدنا يوسف بالصديق.. كشف الداعية الإسلامي الشيخ رمضان عبدالمعز، الدروس المهمة التي تعلمناها من قصة سيدنا يوسف، مؤكدًا أنه البحث عن حياة هادئة ومستقرة لأن الدنيا لست دار قرار.

وخلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، والمذاع عبر فضائية dmc، قال عبدالمعز إن المؤمنون الصادقون هو شهداء الله على أرضه مستدلًا بقوله تعالى: "وَالَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ أُولَٰئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ ۖ وَالشُّهَدَاءُ عِنْدَ رَبِّهِمْ لَهُمْ أَجْرُهُمْ وَنُورُهُمْ".

وأشار إلى أن سيدنا يوسف، أطلق عليه لقب الصديق، وذلك كان صادقًا في كل شيء في تأويله للرؤيا واتهم في عرضه ولصدقه لم يدافع عن نفسه، كما أن تأويله للرؤيا كان منحة وعلم من الله سبحانة وتعالى له، مؤكدًا أن كل نبي نتعلم منه خلقًا معينًا، ويجب للأنبياء جميعًا كل كمال بشري لأن الله أعلم حيث يجعل رسالته.

وسخر من تأويل الرؤى الذي يتم خلال الوقت الحالي، مؤكدًا أن هؤلاء الناس يلعبون على أوتار قلوب الناس، متسائلًا من أين يأتلون بتفسيراتهم للأحلام؟.