مصر 24
الإثنين 15 ديسمبر 2025 مـ 07:14 صـ 25 جمادى آخر 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم بعد صدمة اعتذار الخطيب.. مجلس الأهلي يتحرك سريعًا بقراره الأول وليد نبيل العلي.. قائد الضيافة الذي يضع شتايجنبرجر في الصدارة شتايجنبرجر الهرم.. الضيافة المصرية بلمسة عالمية راقية (بالصور ) بالصور | رفاهية بلا حدود واستعداد كامل.. وليد نبيل العلي يعلن جاهزية شتايجنبرجر الهرم للحدث المرتقب منظمه أفاسو الدوليه تمنح كامل أبو علي درع التميز منظمه افاسو الدوليه تمنح كامل أبو علي درع التميز معاشك في جيبك:موعد صرف معاشات مايو2025وطريقة الأستعلام برقمك القومي

موعد أذان الفجر اليوم الثلاثاء 22 - 8 - 2023 في القاهرة والمحافظات

مواقيت الصلاة اليوم في مصر
مواقيت الصلاة اليوم في مصر

موعد أذان الفجر اليوم الثلاثاء 22 - 8 - 2023 في القاهرة والمحافظات.. مواقيت الصلاة اليوم،جاءت أحاديثُ في فضيلة الجَماعة لصلاة الصُّبح والعشاء خاصَّة: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَن صلَّى العشاء في جماعةٍ، فكأنَّما قام نصف الليل، ومن صلَّى الصُّبح في جماعةٍ، فكأنَّما صلَّى الليل كلَّه»، وفي رواية أبي داود: «ومن صلَّى العشاء والفجر في جماعةٍ كان كقيام الليل».

فأداء المسلم الصلوات جماعةً في المسجد له ثواب وعظيم، ويَجْتمع لمن حضرَ الجماعة عدَّةُ فضائل وعبادات تبلغ نحو 27 سنة وأيضًا يحصل المسلم على ثواب التَّبْكير إليها في أوَّل وقْتِها، والمشي إلى المسجد بالسَّكينة، فيُرْفَع له درجة ودخول المسجد داعيًا.

مواقيت الصلاة

والأذان فرض كفاية على الرجال إذا قام به البعض سقط عن الباقين، وللأذان أهمية عظيمة فى إظهار الشعائر الإسلامية وحث المصلين على عمارة المساجد فى الأوقات الخمسة.

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

موعد أذان الفجر اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وكذلك،مواقيت الصلاة، لعدد من مدن ومحافظات الجمهورية

موعد أذان الفجر بالقاهرة

الفجر: 4:54

موعد أذان الفجر بالإسكندرية

الفجر: 4:56

موعد أذان الفجر بأسيوط

الفجر: 5:01

مواقيت الصلاة اليوم وفقًا للتوقيت المحلي لمدينتي القاهرة والإسكندرية وعدد من مدن ومحافظات الجمهورية من واقع بيانات الهيئة العامة للمساحة

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت القاهرة

الفجر: 4:54

الظهر: 12:58

العصر: 4:33

المغرب: 7:28

العشاء: 8:51

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسكندرية

الفجر: 4:56

الظهر: 1:03

العصر: 4:40

المغرب: 7:36

العشاء: 8:59

 

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت أسيوط

الفجر: 5:01

الظهر: 12:58

العصر: 4:30

المغرب: 7:26

العشاء: 8:45

مواقيت الصلاة اليوم بتوقيت الإسماعيلية

الفجر: 4:49

الظهر: 12:58

العصر: 4:30

المغرب: 7:26

العشاء: 8:48

مواقيت الصلاة اليوم بالقاهرة والمحافظات

وجاءت باقي مدن الجمهورية كالتالي:

القرآن الكريم تحدث عن خطر التهاون بالصلاة ووبّخ المتهاوين بها المتكاسلين عنها في أكثر من آية وسياق، ففي سورة النساء وصف الله تعالى المتكاسلين عن الصلاة بالمنافقين فقال: {إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا}.

ففي سورة التوبة فقد ذكر القرآن أن المشركين لا يحصل لهم شرف عمارة المساجد على عكس المؤمنين المصلين المعلقة قلوبهم بالمساجد: {مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ}، ولا تقبل منهم بقية أعمالهم الطيبة من الصدقات بسبب استثقال الصلاة عليهم وكرههم للإنفاق في سبيل الله: {وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ}.

وفي سورة المدثر يقول لنا القرآن الكريم إن أول سبب لدخول النار هو ترك الصلاة والتهاون بها والتكاسل عنها: {مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ}، أما في سورة مريم فيحدثنا القرآن الكريم عن العقاب الذي ينتظر المتهاونين المتكاسلين المضيعين للصلاة: {فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا}، قال ابن عطية في تفسيره: “واختلف الناس في إضاعة الصلاة، فقال محمد بن كعب القرظي وغيره: كان إضاعة كفر وجحد بها.

وقال القاسم بن مخيمرة وعبد الله بن مسعود: كانت إضاعة أوقاتها وعدم المحافظة على أوانها”. وفي سورة الماعون يتوعد الله تبارك وتعالى المتكاسلين عن الصلاة الساهين عنها بالويل: {فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ}، قال ابن عاشور معلقًا: “فوصفهم بـ (المصلين) إذن تهكم، والمراد عدمُه، أي: الذين لا يصلون، أي: ليسوا بمسلمين كقوله تعالى: ﴿قالُوا لَمْ نَكُ مِنَ المُصَلِّينَ ولَمْ نَكُ نُطْعِمُ المِسْكِينَ﴾، وقرينة التهكم وصفهم بـ ﴿الَّذِينَ هم عَنْ صَلاتِهِمْ ساهُونَ﴾”.