مصر 24
الثلاثاء 16 ديسمبر 2025 مـ 07:03 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
مصر 24
رئيس مجلس الإدارةكمال أبو زيدرئيس التحريرمحمد الجباليالمشرف العامأبو الحجاج العماري
سامر شقير: تصنيف الرياض ”مدينة نشطة عالمياً” ليس مجرد إنجاز صحي بل محرك اقتصادي يعزز جاذبية الاستثمار الأجنبي سامر شقير: 280 مليار ريال استثمارات ”اللوجستية” السعودية تعكس نضج الشراكة مع القطاع الخاص.. والنمو يقود المنطقة إجادة السعودية للطيران.. رؤية متقدمة تدمج ”الإدراك البشري” بالذكاء الاصطناعي لتعزيز الأمن البيئي والغذائي في المملكة ”إجادة السعودية للطيران” (SEACO) تعزز منظومة الأمن الغذائي والبيئي في المملكة بأسطول جوي ذكي وتقنيات ”الدرونز” المتقدمة مجموعة سفير للفنادق والمنتجعات تطلق المرحلة المجددة في منتجع سفير شرم الشيخ افتتاح المتحف المصري الكبير ودوره في التنشيط السياحي أسرة ”مصر 24” تهنئ الأستاذ طارق مغازي بمولوده الجديد ”محمد” إضافة قوية للفندق.. إسلام ناجي يتولى إدارة التسويق في شتايجنبرجر الهرم بعد صدمة اعتذار الخطيب.. مجلس الأهلي يتحرك سريعًا بقراره الأول وليد نبيل العلي.. قائد الضيافة الذي يضع شتايجنبرجر في الصدارة شتايجنبرجر الهرم.. الضيافة المصرية بلمسة عالمية راقية (بالصور ) بالصور | رفاهية بلا حدود واستعداد كامل.. وليد نبيل العلي يعلن جاهزية شتايجنبرجر الهرم للحدث المرتقب

30 حسنة للحرف الواحد.. أيهما أفضل قراءة القرآن من المصحف أم الذاكرة

قراءة القران
قراءة القران

هل قراءة القرآن من المصحف ثوابه أفضل من القراءة من الذاكرة ؟ .. سؤال ورد الى الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية الأسبق عبر صفحته الرسمية بالفيسبوك ، وأجاب قائلا: أهل العلم قالوا يفضل أن تكون القراءة من المصحف حتى ولو كنت حافظا لكتاب الله ، لأن القراءة من الذاكرة تستعمل فيها لسانك فقط ، أما القراءة من المصحف تستعمل فيها النظر واللسان والأذن فتكون أكثر في الثواب فإذا كنت تحصل على 10 حسناتعن الحرف الواحد في القراءة من الذاكرة ، فبالقراءة من المصحف قتحصل على 30 حسنة في قراءة الحرف الواحد مقسمة كالتالي ، 10 حسنات للعين ، و10 حسنات للسان ، و10 حسنات للأذن .

وأضاف جمعة خلال أحد مجالس العلم أن العلماء تملي كانوا ينصحوننا بالقراءة من المصحف حتى ولو كنت حافظا ، لافتا الى ان النظرالى المصحف فقط عبادة ، لافتا الى ضرورة الحرص على الإمساك بالمصحف والقراءة منه مع الحرص على الوضوء قبل الإمساك به .

تجوز قراءة القرآن الكريم بأي وقت في النهار أو الليل، وبعد كل صلاة، ولكن هناك بعض الأوقات أحب إلى الله وأقرب إليه القراءة فيها، ويتسحب قراءة القرآن الكريم أولا في الثلث الأخير من الليل فعن أبي سعيد وأبي هريرة قالا: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: «إن الله يمهل حتى إذا ذهب ثلث الليل الأول نزل إلى السماء الدنيا فيقول: هل من مستغفر؟ هل من تائب؟ هل من سائل؟ هل من داع حتى ينفجر الفجر؟».

الوقت الثاني الفجر، كما قال تعالى «أقم الصلاة لدلوك الشمس إلى غسق الليل وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهودا»، ففي هذا الوقت تتنزل الرحمات.

الوقت الثالث بعد صلاة الصبح: عن أبي هريرة – رضي الله عنه - أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: «لو يعلم الناس ما في النداء والصف الأول ثم لم يجدوا إلا أن يستهموا عليه لاستهموا، ولو يعلمون ما في التهجير لاستبقوا إليه، ولو يعلمون ما في العتمة والصبح لأتوهما ولو حبوا». باقي أوقات النهار: مع ملاحظة أن سيدنا عمر رأى شابا يقرأ القرآن في وقت العمل، فسأله: «من يطعمك؟ قال: أخي، قال: أخوك أعبد منك، إنما أنزل هذا القرآن ليعمل به، أفاتخذت قراءته عملا؟».